The 2-Minute Rule for النقد في العمل



المهارات الناعمة بناء العلاقات في العمل: كيف تبني شبكة علاقات وظيفية فعالة؟

إن تحديد أفضل نهج للتعامل مع مديركِ، يحدد كيفية تعاملك مع الانتقاد. ويمكن أن يشمل ذلك وضع جدولًا زمنيًا للالتزام به، أو عقد جلسة تدريبية، أو وضع استراتيجية أكثر فعالية.مع أن مديركِ ينبغي أن يكون واضحًا بشأن أهدافه، إلا أنكِ ستكوني مسؤولة عن معظم المهام.

قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.

تحدى نفسك وكن مستعدًا للتعلم وتطوير نفسك. قد يكون الخروج من منطقة الراحة أمرًا صعبًا في البداية، ولكنها ستكون تجربة مثمرة تساهم في تنمية مهاراتك.

الربط بين النص الأدبي وبين اللاوعي أو اللاشعور لصاحبه: وذلك لأنّ الإبداع بعد ترجمة مباشرة للمكنونات النفسية والخلجات المكبوتة وأن الوقوف على تلك النقاط النفسية التي يبوح بها النص الأدبي تعد مفتاحًا أساسيًا للكشف عن الحالة النفسية التي اعتلت المبدع خلال العملية الإبداعية.[٦]

أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليس بالضرورة شيئًا سيئًا. فعندما يقوم الآخرون بتقديم آرائهم وتقييماتهم السلبية، فإنهم يعطونا فرصة للنمو والتحسين.

يجب أن نفصل بين النقد والتقييم السلبي وبين هويتنا الشخصية. نحن أكثر من مجرد أفعالنا وقدراتنا، ولا يجب أن ندع النقد يؤثر على صورتنا الذاتية.

الكثير من المديرين وبلا شك معظم زملائك ليسوا مدرَّبين على تقديم الملاحظات والتغذية الراجعة بطريقة ملائمة، وحتى لو كانوا كذلك فإنّ هذا لا يسهِّل عليهم الأمر.

إنّ الوعي أمرٌ بالغ الأهمية في السيطرة على المشاعر السلبية. لذا، مجرد معرفة دافعك ستفيدك في المرة التالية التي تطغى فيها مشاعرك على عقلك عند انتقاد شخص لك. أخبر نفسك أن كل ما تشعر به هو مجرد رد فعل تلقائي من جرّاء (كبريائك، شعورك بالإحراج، خوفك من الرفض، إلخ).

أخيرًا، قم بتطوير ثقتك بنفسك من خلال العمل على تحقيق أهدافك وتطوير مهاراتك. قد يكون النقد والتقييم السلبي فرصة لك لتثبت لنفسك وللآخرين أنك قادر على التغلب على التحديات وتحقيق النجاح.

يجب أن نحتفظ بثقتنا بأنفسنا وبقدراتنا، وأن لا ندع النقد السلبي يؤثر على ثقتنا وتفاؤلنا.

أساليب هادفة للتعامل مع الانتقادات في العمل وتحويلها قوة تعزز شخصيتكِ

يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]

وعلى الناقد أن يمتلك ثقافة واسعة قبل دخول العمل الأدبي، ثقافة بكل ما سبق العمل الأدبي مقالات ذات صلة من آثار السلف، وكل ما أنتج من أعمال أدبية مرافقة. وأن يكون على اطلاع بتطورات الحركة الأدبية ومستجداتها، وبالمناهج النقدية ابتداء من مناهج ما قبل الحداثة إلى مناهج ما بعد الحداثة، وأدواتها، والعلوم المختلفة التي تؤثر في الأدب، والقضايا المجتمعية والعالمية، والأجناس الأدبية والخطابات الأدبية وغير الأدبية، والمهمّش والمدنّس والمقدس في مجاله، وكل ما يساعده على تطوير أدواته النقدية التي يحلل من خلالها العمل الأدبي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *